موطن لوحة "العشاء الأخير" الاستثنائية التي رسمها أندريا ديل كاستانيو والتي تقع في ما كان يُعرف بقاعة الطعام القديمة والضخمة للراهبات البينديكتينيات اللواتي كنّ يقدّسن القديسة أبولونيا. كانت هؤلاء الراهبات قد قطعن على أنفسهن نذورًا صارمة من العزلة، لدرجة أن هذه اللوحة الجدارية كانت مخفية عمليًا عن العالم لأكثر من 400 عام!